"
"
الإجابة على الأسئلة ( قوم يأجوج ومأجوج )
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل يوم القيامة: يا آدم! يقول: لبيك ربنا وسعديك. فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل يوم القيامة: يا آدم! يقول: لبيك ربنا وسعديك. فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن
تخرج من ذريتك بعثًا إلى النار. قال: يا رب وما بعث النار؟ قال: من كل ألف (أراه قال:) تسعمائة وتسعة وتسعين. فحينئذ تضع الحامل حملها، ويشيب الوليد، وترى الناس سكارى
وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد، فشق ذلك على الناس حتى تغيرت وجوههم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعون، ومنكم واحد.
نستخرج من الحديث الإجابة على الأسئلة
- هل تعلم أن قوم يأجوج ومأجوج من بني أدم ؟
" إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثًا إلى النار "
- هل تعلم أن أعداد قوم يأجوج ومأجوج تفوق أعداد البشر بفارق كبير جداً ؟!
" وما بعث النار؟ قال: من كل ألف (أراه قال:) تسعمائة وتسعة وتسعين " ... " قال النبي صلى الله عليه وسلم: من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعون، ومنكم واحد "
نستخرج من الحديث الإجابة على الأسئلة
- هل تعلم أن قوم يأجوج ومأجوج من بني أدم ؟
" إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثًا إلى النار "
- هل تعلم أن أعداد قوم يأجوج ومأجوج تفوق أعداد البشر بفارق كبير جداً ؟!
" وما بعث النار؟ قال: من كل ألف (أراه قال:) تسعمائة وتسعة وتسعين " ... " قال النبي صلى الله عليه وسلم: من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعون، ومنكم واحد "
ولك ان تتخيل كم من البشر سيدخلون النار وضاعفهم 999 مرة فيما معنى لو دخل النار من البشر مليار سيدخل النار من قوم يأجوج ومأجوج 999 مليار وهذا يعني ان عددهم
يفوق التصور . ( والله اعلم )
- هل تعلم أن قوم يأجوج ومأجوج يسكنون في عالمهم تحت الأرض ؟
بالطبع هم ليسو على سطح الأرض ولكن هم تحت سطح الأرض وهذا موضوع يطول شرحة لاننا سندخل في متاهات اخرى حيث سنتحدث عن اكاذيب العلم المنهجي وطبقات
الأرض وجوف الأرض والكثير من الأشياء المتعلقة بالموضوع.
فتوى من موقع اسلام ويب
"الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيأجوج ومأجوج قبيلتان من ذرية آدم تسميان بهذا الاسم، وهم كغيرهم من بني آدم يأكلون ويشربون ويتناكحون ويتناسلون ويموتون، وهم الآن وراء السد الذي بناه ذو القرنين كما
فتوى من موقع اسلام ويب
"الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيأجوج ومأجوج قبيلتان من ذرية آدم تسميان بهذا الاسم، وهم كغيرهم من بني آدم يأكلون ويشربون ويتناكحون ويتناسلون ويموتون، وهم الآن وراء السد الذي بناه ذو القرنين كما
أخبرنا الله تعالى في كتابه عن قصة بنائه.. كما في سورة الكهف.
ولم يبين الله لنا مكان هذا السد.. فنقف حيث أوقفنا الله، وقد حاول بعض الناس قديماً وحديثاً البحث عن مكان هذا السد، بطرق ذكرها علماء التفسير في تفاسيرهم، ولكن لا يصح
الاعتماد في إثبات مكان هذا السد على مثل تلك الأخبار.
ونحن لا يعنينا أن نعرف مكان ذلك السد، بل الواجب علينا الإيمان بوجوده، وأنه على الأرض، وأن هؤلاء القوم يعيشون وراءه، ولحكمة يعلمها الله عز وجل أخفى ذلك المكان عن
أعين العباد، فإذا جاء وعد الله اندك السد وخرج أولئك القوم.
والله أعلم. "
0 comments:
إرسال تعليق